مجلس العلاقات يعزي بوفاة ديسموند توتو أحد أعلام مناهضة الظلم والأبارتهايد

قدم مجلس العلاقات الدولية – فلسطين خالص تعازيه لأسرة القس ديسموند توتو، وكذلك لحكومة جنوب افريقيا وشعبها بوفاته.

وقال المجلس في بيان التعزية بأن توتو، وهو كبير أساقفة جنوب إفريقيا السابق، والحائز على جائزة نوبل للسلام ورفيق نضال نيلسون مانديلا، كان أحد المناضلين العنيدين من أجل حقوق الإنسان وأحد أعلام دعم فلسطين وحقوق شعبها في جنوب أفريقيا وحول العالم.

وقال رئيس المجلس الدكتور باسم نعيم: “لقد بلغنا بكل أسى وحزن وفاة القس توتو، لقد كان للسيد توتو مواقف ثابت في دعم القضية الفلسطينية، وأدعو محبيه وأنصاره للسير على دربه في نصرة الشعب الفلسطيني ودعمه.”

وكان القس توتو من أشد المنتقدين لمعاملة “إسرائيل” للفلسطينيين، وقارن بين أوجه الشبه بين نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا ونظام الفصل العنصري في “إسرائيل”.

وفي أحد تصريحاته قال توتو بأن الشعب الفلسطيني يدفع ثمن المحرقة اليهودية إبان الحكم النازي، وإن “إسرائيل” لن تحصل أبدا على الأمن بواسطة الأسوار والبنادق.

وكان الحائز على جائزة نوبل للسلام الجنوب افريقي قد عبر عن أسفه “لصمت وتواطؤ” المجموعة الدولية إزاء الوضع في غزة في ما اعتبره “عار” على هذه المجموعة.

وتوفي ديسموند توتو، أحد أبرز رموز الكفاح ضدّ نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، اليوم الأحد، عن 90 عاما، وهو حائز على جائز نوبل السلام، وفق ما أعلن رئيس البلاد، سيريل رامابوزا.

مجلس العلاقات يرحب بالتصريحات اللافتة لمفوضة حقوق الانسان حول انتهاكات الاحتلال

رحب مجلس العلاقات الدولية بالتصريحات التي أدلت بها مفوضة حقوق الإنسان ميشيل باشاليت والتي سلطت الضوء على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة.

وقال المجلس في بيان صدر عنه اليوم الخميس إن ما ورد في بيان باشيليت مؤشر خطير وإنذار لما وصلت إليه الأوضاع في الأراضي الفلسطينية من انتهاكات بحق الإنسان الفلسطيني.

” بيان باشيليت يُضاف للعديد من التقارير الأممية والدولية التي سلطت الضوء بوضوح على جرائم الاحتلال سواء بضم أراضي الضفة الغربية والقدس وعنف المستوطنين فيهما أو حصار غزة البشع أو التضييق على ناشطي حقوق الانسان”، كما جاء في البيان.

واستغرب المجلس من استمرار صمت المجتمع الدولي تجاه تلك الانتهاكات، محذرًا في الوقت نفسه من انفجار الأوضاع إن لم يتم ردع الاحتلال عن جرائمه.

ودعا المجلس في ختام بيانه كل الأطراف التي ترغب برؤية الهدوء والسلام في المنطقة للضغط على دولة الاحتلال لوقف جرائمه والالتزام بالقانون الدولي والاعتراف بحقوق الفلسطينيين.

وكانت ميشيل باشيليت مفوضة حقوق الإنسان قد وصفت حالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة بأنها “كارثية”، في ظل انتهاكات جسيمة للحقوق غير القابلة للتصرف لأكثر من 4 ملايين شخص في العديد من المجالات. وقالت إنه من الواضح أن لهذه الانتهاكات أيضا تأثيرا ضارا على آفاق السلام والتنمية المستدامة لإسرائيل، وكذلك المنطقة المحيطة.

مجلس العلاقات: نضال مانديلا ضد نظام الفصل العنصري يكمله الفلسطينيون ضد نظام الأبارتهايد الإسرائيلي

في ذكرى رحيله الثامنة،

مجلس العلاقات: نضال مانديلا ضد نظام الفصل العنصري يكمله الفلسطينيون ضد نظام الأبارتهايد الإسرائيلي

قال مجلس العلاقات الدولية – فلسطين في ذكرى رحيل المناضل الرمز نيلسون مانديلا إن بصمات نضاله ما زالت تلهم كفاح الشعب الفلسطيني ونضاله من أجل الحرية والاستقلال.

وأضاف المجلس في بيان صدر عنه الأحد أن تاريخ مانديلا وكفاحه رسم طريق الحرية لكل الشعوب المضطهدة حول العالم، التي ما زالت حتى اليوم تستذكر مساهمته في الصراع ضد العنصرية والاضطهاد والاستعمار.

وشكر المجلس في بيانه موقف دولة جنوب افريقيا الذي ما زال داعمًا للشعب الفلسطيني على خطى مانديلا، مثمنًا المواقف المتتالية الصادرة من جانبهم والتي تؤكد على عمق العلاقة بين جنوب افريقيا وفلسطين.

 وختم المجلس ببيانه بالتذكير بأن الشعب الفلسطيني لم ولن ينسى مقولة مانديلا التاريخية: “إن ثورة جنوب أفريقيا لن تكتمل أهدافها قبل حصول الشعب الفلسطيني على حريته”.

ويصادف اليوم الأحد، الخامس من ديسمبر، الذكرى الثامنة لرحيل الزعيم الروحي والمناضل ضد العنصرية والاستبداد في جنوب أفريقيا نيلسون مانديلا (1918-2013)، في منزله في جوهانسبرغ، بعد معاناته من مرض في الرئة.

مجلس العلاقات: الشعب الفلسطيني سيواصل كفاحه حتى نيل حقوقه وطرد الاحتلال

في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني،

مجلس العلاقات: الشعب الفلسطيني سيواصل كفاحه حتى نيل حقوقه وطرد الاحتلال

 

 

قال مجلس “العلاقات الدولية – فلسطين” إن احتفال العالم باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني يتطلب مزيداً من التضامن والمساندة لقضاياه ونضاله المستمر لنيل حقوقه الكاملة.

وقال المجلس في بيان صدر عنه اليوم الاثنين إن الشعب الفلسطيني ما زال يعيش تحت سطوة الاحتلال الاسرائيلي الذي يتفنن في سياساته الاجرامية، التي تستهدف كل شيء له علاقة بحقوق شعبنا وفى مقدمتها حقه في العيش بكرامة على ترابه الوطني وتحت ظلال دولته المستقلة.

وذكر المجلس في بيانه أن حل القضية الفلسطينية لن يأتي إلا من خلال إعطاء الفلسطينيين حقوقهم وإقامة دولتهم المستقلة ذات السيادة الكاملة والقدس عاصمتها، وأن محاولات بعض الدول لتجريم مقاومته لن تفلح في سلبه هذا الحق المكفول في القانون الدولي.

ونوه المجلس أن محاولات دولة الاحتلال البحث عن حلول أخرى عبر التطبيع مع بعض الدول العربية وفرض خطط لتصفية القضايا الجوهرية للصراع لن تفلح ولن تدفع الفلسطينيين للتخلي عن حقوقهم.

وأضاف المجلس بأن الشعب الفلسطيني سيستمر في نضاله ومقاومته للاحتلال حتى تحرير كامل الأرض الفلسطينية ونيل حقوقه غير منقوصة مستخدمًا كل الأدوات المشروعة والمتاحة.

ويحتفل العالم كل عام في التاسع والعشرين من شهر نوفمبر باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني والذي يتزامن مع قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة لعام ١٩٤٧ رقم ١٨١ والمعروف بقرار “التقسيم”.

مجلس العلاقات: تصنيف بريطانيا لحركات المقاومة بالإرهاب انتهاك للقانون الدولي

عبر مجلس العلاقات الدولية – فلسطين عن إدانته الشديدة لقرار وزيرة الداخلية البريطانية تصنيف حركة حمااس بالإرهاب، في انتهاك واضح لحق الشعوب في مقاومة الاحتلال.

وقال المجلس في بيان صدر عنه السبت إن قرار الوزيرة بريتي باتيل وقوف الى جانب الاحتلال والظلم والعنصرية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني منذ عقود طويلة.

بدلًا من التراجع والاعتذار عن وعد بلفور، على حد تعبير المجلس في بيانه، تُصر بريطانيا على المضي قدمًا في ترسيخ أقدام الاحتلال الإسرائيلي، محبطة أي محاولات للتوصل لحل لهذا الصراع.

ودعا المجلس البرلمان البريطاني لعدم المصادقة على هذا القرار، بل الاعتراف بالدولة الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال كما أكدته المواثيق والشرائع الدولية.

وكانت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل قد أعلنت أنها شرعت في اتخاذ اجراءات باعتبار حركة حمااس “تنظيم ارهابي” وستعمل على استصدار قانون من البرلمان البريطاني يصنف حركة (حمااس) منظمة “إرهابية”، وهو ما رحبت به “إسرائيل” على الفور، بينما اعتبرته حمااس “مناصرة للمعتدين على حساب الضحايا”.

مجلس العلاقات يطالب الأمم المتحدة بإلزام دولة الاحتلال بالقرارات الدولية أو إلغاء عضويتها

في الذكرى 76 لتأسيس المنظمة،

مجلس العلاقات يطالب الأمم المتحدة بإلزام دولة الاحتلال بالقرارات الدولية أو إلغاء عضويتها

هنأ “مجلس العلاقات الدولية – فلسطين” منظمة الأمم المتحدة بمناسبة مرور 76 عامًا على تأسيسها، مشيرًا إلى دورها المهم في نشر السلام والأمن الدوليين على مدار هذه السنوات.

وقال المجلس في بيان صدر عنه اليوم الأحد: رغم أن المنظمة حققت العديد من الإنجازات على مستوى الأمن والسلم الدوليين حول العالم، إلا أنّها فشلت في تحقيق العدل وسيادة القانون في الحالة الفلسطينية، فالشعب الفلسطيني ما زال يتعرض للإرهاب والعدوان الاسرائيلي منذ سبعة عقود، ولَم تتمكن المنظمة من حمايته او مساعدته في التخلص من الاحتلال وانجاز هدفه بالحرية والاستقلال.

وأضاف المجلس بأن المنظمة لا زالت مُطالبة بتحمل مسؤولياتها تجاه قضية الشعب الفلسطيني المستمرة منذ عقود، وخاصة أنها كانت طرفًا مباشراً في خلقها، وعليها العمل بجد وفاعلية حتى نيل الشعب الفلسطيني حقوقه كاملة.

وطالب المجلس المنظمة بإلزام دولة الاحتلال بالقرارات الدولية الصادرة عنها أو الغاء عضويتها. وأشار المجلس إلى أن دولة الاحتلال قد أخلت بالشروط التي وردت في قرار قبولها عضوًا في الأمم المتحدة وهي قيام دولة فلسطينية مستقلة وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هُجروا منها بالقوة.

وتحتفل الأمم المتحدة بالذكرى السنوية السادسة والسبعين لإنشائها، في وقت يشهد فيه العالم اضطرابا كبيرا يتفاقم بفعل أزمة صحية عالمية غير مسبوقة، وقضايا لم تُحسم بعد على رأسها القضية الفلسطينية.

مجلس العلاقات يدين قرار الاحتلال ويعلن تضامنه مع المؤسسات الحقوقية الفلسطينية

أدان مجلس العلاقات الدولية – فلسطين قرار الاحتلال الإسرائيلي بتصنيف ست مؤسسات حقوقية ومدنية فلسطينية كمؤسسات ارهابية، معتبرًا أن القرار ينسجم تماما مع عقلية المحتل العنصري بمحاولة شطب كل من يقاومه ولو بالطرق السلمية، كما أنه يأتي في سياق حلمه بمحاصرة الفلسطينيين وكسر إرادتهم لمقاومة الاحتلال والنضال من أجل الحرية والاستقلال.

وقال المجلس في بيان صدر منه اليوم السبت أن القرار هو اعلان حرب صريح على المجتمع المدني الفلسطيني الذي ساهم مباشرةً بفضح الاحتلال وجرائمه على الساحة الدولية.

وأشار المجلس بأن قانون “مكافحة الإرهاب” الإسرائيلي هو أداة عنصرية يستغلها الاحتلال لإحباط أي محاولات لمحاسبته وفضح سياساته العنصرية والإجرامية بحق الشعب الفلسطيني.

وأعلن المجلس في بيانه تضامنه مع المؤسسات الفلسطينية المستهدفة، داعيًا المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات جريئة لمعاقبة الاحتلال على هذا السلوك العنصري والعمل الجاد لوقف جرائمه بحق شعبنا ومقدساته.

وكان الاحتلال الإسرائيلي قد صادق أمس الجمعة على تصنيف 6 جمعيات فلسطينية كـ”منظمات إرهـابية”، وهي: الحق، ومؤسسة الضمير، وجمعية المرأة، والحركة العالمية للدفاع عن الطفل، ومركز بيسان للأبحاث، واتحاد لجان العمل الزراعي.

مجلس العلاقات: ما يحدث للأسيرات في سجون الاحتلال يخالف الأعراف والمواثيق الدولية والإنسانية

أكد مجلس العلاقات الدولية – فلسطين أن الاحتلال الإسرائيلي يرتكب انتهاكات جسيمة بحق الأسيرات الفلسطينيات في سجونها، ضاربة بالقانون الدولي الإنساني عرض الحائط.

وأشار المجلس في بيان صدر عنه اليوم الأحد إلى معاناة الأسيرة إسراء الجعابيص التي تعاني من إصابات خطيرة وحروق شديدة التهمت أكثر من نصف جسدها، وتعاني أيضاً من ارتفاع درجات الحرارة دائماً، ويحتاج علاجها لسنوات من التأهيل الجسدي والنفسي.

ونوه المجلس إلى أن وضع الجعابيص واحتجازها في سجن خارج الاراضي المحتلة يمثل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية والإنسانية، وعلى وجه الخصوص اتفاقية جنيف الثالثة التي تنص فيها المادة (30) على: ” أن تتحمل الدولة الحاجزة تكاليف علاج أسرى الحرب، بما في ذلك تكاليف أي أجهزة لازمة للمحافظة على صحتهم..”

وقال المجلس إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل اعتقال 40 أسيرة، بينهم 11 أم، يقبعنّ غالبيتهن في سجن “الدامون”، ويحرمهن من أطفالهن، عدا عن ظروف الاحتجاز القاسية.

ودعا المجلس المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان للضغط على دولة الاحتلال للإفراج عن جميع الأسيرات خاصة الأمهات والمرضى منهن، داعيًا المحكمة الجنائية الدولية لمحاسبة دولة الاحتلال على جرائم الحرب التي يرتكبها.

مجلس العلاقات: قرار حزب العمال تاريخي وينسف الجهود الصهيونية لتبييض صورة الاحتلال

رحب مجلس العلاقات الدولية – فلسطين بتصويت أعضاء المؤتمر السنوي العام لحزب العمال البريطاني على قرار يؤيد استخدام العقوبات ضد “إسرائيل”، ويدعو إلى الاعتراف الفوري بدولة فلسطين.

وقال المجلس في بيان صدر عنه اليوم الاثنين إن هذا الحدث هو تحول مفصلي في تاريخ علاقة بريطانيا مع القضية الفلسطينية، خاصة أن يأتي من حزب رئيسي قد يشكل الحكومة في الفترة المقبلة.

وعن الجهود الصهيونية الدؤوبة في تشويه الفلسطينيين، قال المجلس إن هذه المحاولات لن تنجح في تغيير الحقائق وقرار حزب العمال الأخير خير دليل.

وجاء في البيان: “يرحب المجلس بهذا القرار، ونشكر كل من صوت بنعم، ونعتبر القرار إضافة قوية للاجماع الدولي الذي بات يتشكل ويرى أن دولة الاحتلال تمارس فصلًا عنصريًا يجب محاربته.”

ودعا المجلس في ختام بيانه جميع الأحزاب البريطانية إلى اتخاذ القرارات نفسها، فهي ينسجم مع القانون الدولي وإرادة الشعوب الحرة، وتعبر عن التضامن مع الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال وجرائمه.

وكان أعضاء حزب العمال قد صوتوا بأغلبية واضحة مع قرار يدين “النكبة المستمرة في فلسطين، وهجوم اسرائيل العسكري على المسجد الأقصى، والتهجير المتعمد في الشيخ جراح، وحرب إسرائيل على غزة”، ويرحب بتحقيق المحكمة الجنائية الدولية في جرائم إسرائيل.

مجلس العلاقات يرحب بقرارات حزب الديمقراطيين الأحرار البريطاني حظر بضائع المستوطنات والسماح للفلسطينيين الدخول دون فيزا

رحب مجلس العلاقات الدولية – فلسطين بموافقة حزب الديمقراطيين الأحرار بأغلبية على حظر بضائع المستوطنات الإسرائيلية من الأسواق البريطانية، ومنح الفلسطينيين حق زيارة المملكة المتحدة دون تأشيرة دخول، والالتزام بالاعتراف الفوري بدولة فلسطين ومنع الشركات البريطانية من العمل في المستوطنات غير القانونية في الأراضي المحتلة.

وقال المجلس في بيان صدر عنه اليوم الأربعاء بأن هذه القرارات تعكس التيار البريطاني المتزايد والمناهض لجرائم الاحتلال الإسرائيلي وزيادة الدعم والتضامن مع الشعب الفلسطيني.

وجاء في البيان: “إن الموافقة على تلك القرارات هي خطوة رمزية كبيرة تعطي الأمل للشعب الفلسطيني بالتضامن الدولي في مسيرته نحو التحرر والاستقلال وتقرير المصير.”

ودعا المجلس جميع الأحزاب البريطانية إلى اتخاذ قرارات مشابهة نصرة للحق الفلسطيني التاريخي وتصحيحا للخطأ التاريخي من قبل بريطانيا بحق شعبنا.

وكان حزب الديمقراطيين الأحرار، ثالث أكبر الأحزاب البريطانية في البرلمان، قد وافق الإثنين، بأغلبية على حظر بضائع المستوطنات الإسرائيلية من الأسواق البريطانية، ومنح الفلسطينيين حق زيارة المملكة المتحدة دون تأشيرة دخول، والالتزام بالاعتراف الفوري بدولة فلسطين ومنع الشركات البريطانية من العمل في المستوطنات غير القانونية في الأراضي المحتلة.