العلاقات الدولية يستهجن تصريحات السفير الأمريكي لدى “إسرائيل” ديفيد فريدمان

استهجن “مجلس العلاقات الدولية – فلسطين” التصريحات الصادرة عن السفير الأمريكي لدى “إسرائيل” ديفيد فريدمان والتي وصف فيها رد الفعل الفلسطيني بعد قرار ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل  “بالرد القبيح والاستفزازي والمعادي للسامية”.

وقال المجلس في بيان صدر عنه اليوم السبت بأن فريدمان جاهل بالتاريخ والقرارات الدولية التي تشير بأن القدس مكان إسلامي يقع تحت الاحتلال الإسرائيلي.

ووصف المجلس الموقف الفلسطيني بأنه موقف طبيعي في ظل ما أثبتته جميع الوثائق التاريخية والقرارات الدولية المتتالية بشأن القدس.

وتساءل المجلس عن موقف الاجماع الدولي الذي شهدته الجمعية العامة للأمم المتحدة مؤخراً، فهل موقف الدول التي صوتت ضد القرار الأمريكي أيضاً مواقف قبيح واستفزازي؟ وهل موقف أحد عشر سفيراً أمريكياً سابقاً في “إسرائيل” والذين رفضوا القرار هو موقف قبيح واستفزازي ولا سامي أيضاً؟

وأكد المجلس بأنه لم يعُد مقبولاً بعد هذه التصريحات والمواقف الامريكية، أن تستمر الولايات المتحدة كوسيط في عملية السلام في الشرق الأوسط في ظل مواقفها المنحازة بشكل فج لصالح الاحتلال والمعادي للحقوق الفلسطينية.

ودعا المجلس في بيانه المجتمع الدولي لسحب البساط من تحت أقدام الولايات المتحدة وأخذ زمام المبادرة للضغط على الاحتلال الإسرائيلي واجباره بالاعتراف بالحقوق الفلسطينية وإنهاء احتلاله وإجرامه بحق الشعب الفلسطيني.

العلاقات الدولية: تصرفات الولايات المتحدة في المحافل الدولية ابتزاز وعربدة تجاه المجتمع الدولي

وصف مجلس العلاقات الدولية –  فلسطين تصرفات الولايات المتحدة الأمريكية وتهديدها الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة بالابتزاز والعربدة تجاه المجتمع الدولي.

وقال المجلس في بيان صدر عنه اليوم الخميس بأن مقايضة المواقف السياسية مقابل الدعم المادي يقوض دور المجتمع الدولي في نصرة المستضعفين والوقوف في وجه الدول الظالمة.

ودعا المجلس في البيان الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة بعدم الاستجابة لهذه التهديدات الأمريكية وتحديها عبر التصويت ضد قرار ترامب بشأن القدس.

وطالب المجلس المجتمع الدولي والسلطة الفلسطينية باعتبار الولايات المتحدة وسيطاً غير نزيه في عملية السلام في الشرق الأوسط ومقاطعة لقاء مسؤوليها للضغط عليها للتراجع عن مواقفا المنحازة لدولة الاحتلال الإسرائيلي.

وكانت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكى هيلى حذرت أعضاء الأمم المتحدة من أنها “ستأخذ أسماء” الدول التى تصوت لرفض اعتراف دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل في محاولة للتأثير على أصواتهم تجاه رغبة الولايات المتحدة.

العلاقات الدولية يشيد بخطوة المؤتمر الوطني الأفريقي بتخفيض مستوى علاقته مع الاحتلال

أشاد مجلس العلاقات الدولية – فلسطين بالخطوة المهمة التي اتخذها المؤتمر الوطني الافريقي اليوم والقاضية بتخفيض مستوى العلاقة لجنوب إفريقيا مع دولة الاحتلال الإسرائيلي من سفارة إلى مكتب اتصال.

وقال المجلس في بيان صدر عنه صباح اليوم الخميس بأن هذا القرار ينسجم مع تاريخ جنوب أفريقيا الحافل بدعم الشعب الفلسطيني في صراعه من أجل الحرية والاستقلال.

ودعا المجلس دولة جنوب أفريقيا للتفكير بجدية بقطع علاقتها الكاملة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي التي ما زالت تمارس أبشع أنواع الاضطهاد والظلم والفصل العنصري ضد الشعب الفلسطيني.

ودعا المجلس أيضاً باقي دول العالم أن يحذو حذو جنوب أفريقيا للضغط على دولة الاحتلال بإنهاء احتلالها والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني، ودعا المجلس أيضاً الدول العربية للوقوف بحزم ضد موجة التطبيع التي نشهدها في الفترة المؤخرة.

وكان المؤتمر الوطني الأفريقي قد قرر اليوم الخميس تخفيض مستوى العلاقة لجنوب افريقيا من سفارة إلى مكتب اتصال لدى دولة الاحتلال.

تضامن أفريقيا ركيزة أساسية في الكفاح الفلسطيني

تضامن أفريقيا ركيزة أساسية في الكفاح الفلسطيني

د. موسى أبو مرزوق

عضو المكتب السياسي لحركة حماس

ترجمة خاصة – مجلس العلاقات الدولية – يعج هذا بالعام بالذكريات المؤلمة  المؤلمة للشعب الفلسطيني ، قبل مئة عام، أعلن آرثر بالفور – الذي ضرب ضربة استعمارية – فلسطين وطنا يهوديا، وبالتالي بدأ الهجوم الصهيوني الاستعماري في بلادنا.

كما أن هذا العام ال 70 من بداية النكبة، حيث سُرق 78٪ من وطننا وأجبر 000 600 منا على أن يصبحوا لاجئين – غرباء في وطننا، باحثين عن ملجأ في أماكن أخرى، بينما استولت على أرضنا قوات استيطانية .

ويصادف هذا العام أيضا 50 عاما منذ بدء النكبة الثانية ضدنا،وهي  احتلال إسرائيل عام 1967 لما تبقى من اراضي الوطن وهي 22٪ ، حيث تمارس إسرائيل السيطرة الكاملة على حياة الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية والقدس.

هذا وهو أيضا الذكرى العاشرة لحصار إسرائيل على قطاع غزة وإغلاق حدودها وخلق أكبر سجن في الهواء الطلق في العالم، وإطلاق ثلاث حروب كانت في الغالب جوية على هذه الأرض .

وسنكمل قريبا 25 عاما منذ بداية اتفاقية أوسلو، وهي عملية فارغة الوفاض تدعي أنها تسعى لاقرارحق الفلسطينين في تقرير المصير ، ولكنها كانت في الواقع ذريعة لإسرائيل لإنشاء بانتوستنات (وهي محميات كانت لسكان جنوب أفريقيا وتعتبر من مظاهر التميز العنصري) فلسطينيين يتم السيطرة عليها من قبلهم. لم تكن أوسلو صفقة تقوم على توازن القوى وانما وطالبت بتسليم الجانب الأضعف.

هذه “المفاوضات” خدمت إسرائيل بشكل جيد، مما سمح لها بكسب الوقت لنفسها  بينما أقامت المزيد من االمستوطنات الاستعمارية على الأراضي الفلسطينية، حيث قامت بسرقة الأراضي لبناء المستوطنات والتي تعتبر انتهاك للقانون الدولي وقد قامت بإنشاء 700،000 مستعمرة في هذه المستوطنات غير المشروعة. وقد تعرض الفلسطينيون لنقاط التفتيش وسور الفصل العنصري الذي قسم الضفة الغربية إلى مئات الجزر المحاطة ببحر من السيطرة الإسرائيلية.

لقد تم تجريم المقاومة الفلسطينية للاحتلال العسكري الإسرائيلي، واستطاعت السلطة الفلسطينية الحفاظ على أمن الاحتلال الصهيوني من خلال التنسيق الأمني مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.

على ماذا حصل الفلسطينيون خلال 25 سنة من المفاوضات؟ التأكيدات العامة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه لن تكون هناك دولة فلسطينية أبدا، وأن الفلسطينيين لن يمتلكوا الحق أبدا في تقرير المصير.

وقد اعترف وزير الخارجية الاميركي السابق جون كيري بان “الحكومة الاسرائيلية الحالية صرحت علناً انها ليست دولة فلسطينية”. وتحدثت الحكومة الإسرائيلية قائلة بإن اختيارها هو استمرار الاحتلال والفصل العنصري .

ويجب على العالم أن يستجيب لهذا القرار بعزلها ،كما قد قام العالم  سابقاً بالرد على الفصل العنصري في جنوب افريقيا بتطبيق العزلة، وقد استجابت العديد من الحركات الاجتماعية في جميع أنحاء أفريقيا لهذه الدعوة. لقد دأب المجتمع الديني والمدني والسياسي في جنوب أفريقيا على دعم النضال الفلسطيني.

ويؤيد مجلس الكنائس في جنوب أفريقيا ومجلس الكنائس المستقلة الأفريقية والكنيسة الكونغولية المتحدة للجنوب الأفريقي مقاطعة إسرائيل إلى أن تفكك نظام الفصل العنصري، كما ان جامعة كيب تاون ستبدأ قريبا في تنفيذ مقاطعة أكاديمية لإسرائيل.

وقبل أقل من شهرين، تم تأجيل القمة الأفريقية – الإسرائيلية، التي كان مقررا عقدها في توغو في تشرين الأول / أكتوبر، إلى أجل غير مسمى بعد تعبئة وحشد الكثيرين من جانب جماعات المجتمع المدني الأفريقية والفلسطينية وبعض الحكومات الأفريقية. وكان جنوب افريقيا من بين اول من يعلن المقاطعة. وتابعت المغرب ومصر وتونس والجزائر حذوها وضغطت على الدول الأخرى لفعل الشيء نفسه.

وتعتبر توصية المؤتمر الوطني الافريقي في مؤتمر السياسة الذي عقده في وقت سابق من هذا العام، حول خفض مستوى علاقات جنوب افريقيا مع الفصل العنصري الإسرائيلي، الخطوة التالية في الاستجابة الأفريقية ضد الاستعمار الإسرائيلي. وفي كانون الأول / ديسمبر، ستناقش لجنة المؤتمر الوطني الإفريقي تلك التوصية. وسوف تكون هذه الخطوة تقليداً للقرار الذى اتخذته دول عديدة فى السبعينات والثمانينات من القرن الماضى بتخفيض العلاقات مع الفصل العنصري في جنوب افريقيا.

إن اعتماد المؤتمر الوطني الأفريقي لهذا القرار سيشكل بداية مرحلة جديدة – على الصعيد العالمي – في النضال من أجل عزل الدولة الإسرائيلية العنصرية وتحرير الشعب الفلسطيني.

ومن الواضح أن أبناء جنوب افريقيا لم ينخدعوا بالخطاب الإسرائيلي بشأن الحوار والمفاوضات في الوقت الذي يواصل فيه انتهاك القانون الدولي وحقوق الملايين من الفلسطينيين وارتكاب جرائم حرب.

عندما كنت في جنوب أفريقيا قبل عامين، وكجزء من وفد قيادة حماس الذي استضافه المؤتمر الوطني الأفريقي، ذكرني نشطاء هناك بأن القوى الغربية رفضت في البداية دعم عمل اللجنة الخاصة لمناهضة الفصل العنصري التي أنشأتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1962 هذه الدول القوية، ومعظمها من المستعمرين السابقين وحلفائهم، قالوا إن مقاطعة الفصل العنصري ليست ضرورية؛ وفضلوا “المشاركة البناءة”.

وقد تركت إلى الجزائر وغانا وغينيا ونيجيريا والصومال وغيرها من بلدان الجنوب للضغط من أجل فرض عقوبات دولية.

والأن الشعب الفلسطيني  يتطلع إلى جنوب أفريقيا وأفريقيا للدعم في نضاله ضد الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري. ظلت حركات التحرير الأفريقية والفلسطينية تقف طويلا في التضامن المتبادل من أجل تقرير المصير، في حين أن إسرائيل تدعم باستمرار الأستعمار والقوى الاستعمارية الجديدة في القارة.

بعد قرن من وعد بلفورو بعد مرور 70 عاما على النكبة وبعد 50 عاما من الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية والقدس وغزة وعشر سنوات من الحصار اللاإنساني على غزة، نحن الفلسطينيون لا نزال هنا، مصممين كما كنا في أي وقت مضى لتحقيق حريتنا. إن تضامن أفريقيا هو ركيزة أساسية في كفاحنا.  و”المشاركة البناءة” ليس لها مكان في هذا التضامن، نحن نعتمد على حلفائنا الأفارقة لدعم مقاومتنا عن طريق عزل الفصل العنصري الإسرائيلي.

دراسة توصي العرب بالعمل الجاد لمحاصرة التواجد الإسرائيلي المتزايد في قارة إفريقيا

أوصت دراسة صدرت اليوم الأحد عن “مجلس العلاقات الدولية – فلسطين” الدول العربية بالعمل الجاد لمحاصرة التغلغل الإسرائيلي المتزايد في القارة السمراء.

وجاء في الدراسة أنه خلال سبعة عقود من الزمن؛ تمكنت “إسرائيل” من التغلغل في أغلب دول القارة السمراء وحققت إنجازات ونجاحات كبيرة فيها، حيث استطاعت اختراق النظم الأمنية والإقليمية الخاصة بالقرن الإفريقي كمربع تطل عليه المنطقة العربية، وبالتالي استطاعت محاصرة الأمن القومي للجناح الافريقي من الوطن العربي وضربت المصالح العربية في البلدان الإفريقية، كما أسهمت في إشعال الخلافات بين دول المنبع والمصب لحوض النيل، وتقسيم السودان.

وحاولت الدراسة الإحاطة بالتغلغل الإسرائيلي في إفريقيا من حيث فهم مكانة افريقيا في التفكير الاستراتيجي الإسرائيلي، واستعراض التطور التاريخي للعلاقات بين الطرفين الإسرائيلي والإفريقي، والتعرف على أدوات وأهداف التغلغل الإسرائيلي ورصد إنجازاته، واستعراض آثاره السلبية على القضية الفلسطينية، وأخيراً البحث في آليات محاصرته وتقويضه.

وتوصلت الدراسة إلى أن التواجد الإسرائيلي في إفريقيا يسير بخطى واثقة نحو تحقيق أكبر قدر من الإنجازات في ظل تراجع الدور العربي الرسمي وغير الرسمي في إفريقيا.

واعتبرت الدراسة أن  التواجد الإسرائيلي في إفريقيا ذاهب نحو التوسع والتمدد، وبالتالي يكون على العرب العمل الجاد والدؤوب لمحاصرة هذا التواجد.

وقدمت الدراسة جملة من الاقتراحات في هذا السياق، منها: الاتفاق على خطة عربية واضحة المعالم والأركان من أجل التصدي للتمدد الإسرائيلي في إفريقيا، بحيث تحمل طابع الإلزام عربياً على ألا تتجاوزها أي دولة عربية، وتفعيل مبدأ العقوبات على الدول العربية في حال لم تلتزم بهذه الخطة. وتعزيز العلاقات الدبلوماسية العربية مع الأنظمة الإفريقية، والتأكد من تحسن العلاقات بين الطرفين. وتفعيل الوجود الدبلوماسي الفلسطيني في دول إفريقيا، والعمل الجاد لمجابهة الوجود الإسرائيلي هناك.

لتحميل الدراسة من هنا

Deceased Give Aways and Blaring Signs Him or her mate enthusiast Wants You Back

We now have all been there. Those date ranges that seem so appealing and then suddenly you realize that you are not going to get a second 1. It’s tough enough also setting up the first date to begin with. You don’t want everything that effort wasted because you tried too hard or stated the wrong thing.

One really easy way to scare a woman away is by getting ahead of yourself and hinting at marriage or kids. No good will ever come of talking about these types of subjects on the first date, so steer clear. Similarly, you don’t want to seem too involved in the past either. A quick anecdote from high school or college is fine here and there.

The problem is it’s far so hard to figure out where you went wrong. Was it the clothes? Too much cologne? A lot of questions? There are a ton of ways to screw up a first date. Believe me – I am just guilty of making just about every first date mistake there is to generate. And that’s why I want to share with you the points I’ve learned.
Stay Amazing.

Go Someplace Cozy
You don’t have to be too over the top romantic, but your 1st date should definitely be in a location where you can talk. Stay away from noisy restaurants with lots of distractions. Transformation make your first date change awkward in a hurry like not being able to talk to each other because of sound. It can be hard enough to keep the conversation moving along and never have to overcome your environment as well.

But if gowns all you’re finding to contribute to the conversation, you’ll be giving the distinct impression that you are currently only interested in reliving those glory days. In short, likely to look like you never were raised and have no life, and it’s not too hard to see why this is a huge turn off.

But is not Too Cool
You do desire to seem interested in your date, though. Staying cool doesn’t mean you shouldn’t seem to be engaged in the conversation. Make eye contact and enquire polite and appropriate concerns. In short – act like a male because that’s what the lady wants you to be.
Live in the Present

The best thing you can do to help your first date go efficiently is just to relax. Of course you’re both nervous, but luxury? showing it? Right, then neither should you. It’s absolutely natural to get enthusiastic about a first date, and to get nervous for sure. But if that’s all that you show, you aren’t going to be giving her any way to get to know you.

Learning much more:arthurveldhoen.nl

العلاقات الدولية يهنئ السيد عصام يونس لانتخابه رئيساً لمفوضية الهيئة المستقلة

زار وفد من مجلس العلاقات الدولية ظهر اليوم السيد عصام يونس لتهنئته بمناسبة انتخابه رئيساً  لمفوضية الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان ” ديوان المظالم” على مستوى الأراضي الفلسطينية.

وضم الوفد الزائر الدكتور باسم نعيم رئيس المجلس وعدد من أعضاءه وكان في استقبالهم السيد عصام يونس، متمنين له كل التوفيق في منصبه الجديد.

وكان قد تم انتخاب السيد عصام يونس قبل أيام رئيساً  لمفوضية الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان ” ديوان المظالم” على مستوى الأراضي الفلسطينية.

العلاقات الدولية: في اليوم العالمي لحقوق الانسان لا زالت “إسرائيل” تحرم الشعب الفلسطيني من حقوقه الأساسية

قال “مجلس العلاقات الدولية –فلسطين” إن الاحتلال الإسرائيلي لا زال يمارس انتهاكه لحقوق الإنسان الفلسطيني ويحرمه من أدنى مقومات الحياة الأساسية.

وفي بيان صدر عنه أشار المجلس بأن الاحتلال لا زال يحرم الملايين من الفلسطينيين حول العالم من العودة إلى أماكن سكناهم التي هجروا منها منذ عقود حيث يشكّل الفلسطينيون الذين أُجبروا على النزوح عن أماكن سكناهم حوالي 70% من أبناء الشعب الفلسطيني.

وجاء في البيان: نتيجةً للسياسة التمييزية التي تنفذها إسرائيل في حق المواطنين الفلسطينيين واحتلال أرضهم واستعمارها، يعاني أبناء الشعب الفلسطيني من جملة انتهاكات تمسّ حقهم في الحياة، وحقوقهم في السكن والتملّك، وحقهم في عدم التعرض للتعذيب أو العقوبة القاسية أو المعاملة اللاإنسانية والمهينة، وحقهم في حرية التنقل والحركة، وحقهم في العودة إلى وطنهم وحقهم في اللجوء إلى القضاء للانتصاف مما لحق بهم من ضرر.

ويقع حرمان الفلسطينيين من ممارسة حقهم في تقرير مصيرهم على رأس هذه الانتهاكات.

وقال المجلس بأنه لم يعد من الممكن السماح لإسرائيل بالاستمرار في ارتكاب انتهاكاتها الممنهجة ضد حقوق الإنسان الفلسطيني.

وفي حين يحتفل المجتمع الدولي باليوم العالمي لحقوق الإنسان، طالب المجلس الدول الأعضاء في هيئة الأمم المتحدة بالوفاء بتعهدها ‘بالتعاون مع الأمم المتحدة على ضمان تعزيز الاحترام والمراعاة العالميين لحقوق الإنسان وحرياته الأساسية’، كما ينص الإعلان العالمي على ذلك، منوهاً إلى أن الاحتلال سوف يواصل انتهاك حقوق الإنسان طالما ظل يتمتع بالقدرة على التصرف باعتباره دولة فوق القانون.

ويحتفل العالم في يوم 10 كانون الأول/ديسمبر من هذا العام بالذكرى التاسعة والستين لليوم العالمي لحقوق الإنسان في إطار الاحتفالات بتبنّي الإعلان العالمي من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة.

 

Online dating sites providers solutions Websites Will certainly Give The Guys A Rare Presence Opportunity

There are so many online dating websites on the world wide web. Worldwide, you will find hundreds and, the advisable thing is that you can never run out of options. Therefore, if you are not really pleased with a particular kind of service, you can move on to the next. However what exactly are online dating websites? They are forums created to attract people who wish to find love. There are many kinds of love. There are individuals that will use the websites for temporary love. This means that their intentions are flings based on lovemaking motivation and nothing else. If you are the sort of person who is not planning to commit, you are very fitted to this. You will find many other people in your shoes. The additional kind of love that people are looking for on dating websites is a kind that lasts forever. This is where people state that they are really searching for a soul mate or a better half. You can find all kinds of interactions that you are looking for. Apart from saving a lot of your time, it is very affordable and convenient.

In many occasions, the websites that will aid you better have more experience. A good site will provide many vital resources for singles free of charge. The resources might be tips and pieces of advice to singles. Other resources include the following; singles night clubs, singles vacation and travelling – the list is unlimited.

The next thing you need to be sure of is the amount of money you have to pay for this service. If you have chosen a free of charge site, make sure that it is certainly free. If they reveal that registration is no cost, do not assume that the assistance is free. It is vital for you to read all the available methods. This way, you will get to know how free sites make money plus, some in depth information of how the assistance work.

Online dating websites continue to attract a huge number of men and women. Consequently, the data banks to get the sites are filled with anxious singles who desire to be coordinated. Before you register with any site, it is vital so that you can study it first. Buy the best online dating websites. This is because they are more promising. There are numerous things that will inform you the fact that sites are worth going for. The first thing is probably the display of information on their service. There are sites that will leave you more puzzled than before. A good display details goes a long way in appealing to you. However, do not be tricked by a good display, online dating sites websites need to have more more detail and a much superior assistance.

Therefore, the next thing you look for is the information on the services they have on offer. When you read more about all of them, you will get a feel of the actual have to offer. You will also know the amount of time they have been in business. This will gauge the kind of experience they have in the industry.

Learning much more details: federonslesgeculture.com

مجلس العلاقات الدولية: قرار نقل السفارة الأمريكية للقدس خطير ويخالف القانون الدولي

وصف “مجلس العلاقات الدولية – فلسطين” الأخبار التي تتناقلها وسائل الإعلام حول نية الإدارة الأمريكية نقل سفارة بلادها للقدس بأنه خطير ويخالف بشكل صارخ القانون الدولي.

وقال المجلس في بيان صدر عنه الأحد بأن القرار الأمريكي يصب الزيت على النار المشتعلة فعلاً في المنطقة ويدفعها إلى مزيد من التدهور، إضافة لمخالفته القانون الدولي الذي اعتبر القدس مدينة محتلة. وأضاف المجلس بأن القرار يتعارض كذلك مع ما توصلت له منظمة اليونسكو من عدم أحقية اليهود في المدينة المقدسة.

وأشار المجلس إلى أن القرار يدلل على كون الطرف الأمريكي وسيط غير نزيه لحل الصراع في المنطقة، مطالباً المجتمع الدولي بأخذ زمام المبادرة ولجم الاحتلال الإسرائيلي عن مواصلة عدوانه وإجباره على القبول بدولة فلسطينية عاصمتها القدس.

وثمن المجلس موقف الجمعية العامة للأمم المتحدة التي اعتمدت  قراراً يؤكد عروبة القدس وبطلان إجراءات الاحتلال الإسرائيلي في المدينة، واعتبارها لاغية، وليس لها أي شرعية.