العلاقات الدولية يستنكر وعود مرشحي الرئاسة الأمريكية لدولة الاحتلال

استنكر مجلس العلاقات الدولية الوعود التي أدلى بها مرشحو الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب وهيلاري كلينتون لنتنياهو خلال لقائهم على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم الاثنين.

وقال المجلس في بيان صدر اليوم الاثنين: ” تأتي هذه الوعود من المرشحين الأمريكيين للرئاسة في رغبة منهما لتعزيز فرص الفوز على حساب الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة، وعلى حساب المبادئ التي ينادون بها كالحرية والديموقراطية وحماية حقوق الانسان، في الوقت الذي يغضون الطرف عن الجرائم التي ترتكبها اسرائيل يوميا بحق شعبنا.”

وأضاف البيان: ليس هذا فحسب بل ان الادارة الحالية وباعترافها كانت أكثر الحكومات دعما للكيان وحرصا على أمنه، وتوجت ذلك باتفاقية “العار” التي التزمت فيها بدفع 38 مليار دولار خلال 10 سنين القادمة، في شكل أسلحة ودعم لوجستي وبشري.

وطالب المجلس كافة المرشحين بالتوقف عن استعمال معاناة الشعب الفلسطيني للمساومة عليها في بورصة انتخاباتهم، ونتوقع منهم أن يقفوا الى جانب الحقوق الطبيعية للشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال وحق تقرير المصير.

وكان دونالد ترامب قد توعد خلال لقائه مع نتنياهو بالاعتراف بمدينة القدس “عاصمة موحّدة غير قابلة للتقسيم” لدولة “إسرائيل”، ونقل مقر السفارة الأمريكية في إسرائيل إلى القدس المحتلة، واستخدام يد حديدية في مواجهة الرئيس الفلسطيني محمود عباس وسياساته، وتأييد عدم إجلاء المستوطنين اليهود من الضفة الغربية.

أما المرشحة عن الحز الديمقراطي هيلاي كلينتون فقد توعدت بعدم فرض أي حلول خارجية على “إسرائيل” حتى لو كانت من قبل مجلس الأمن، والتزامها بمحاربة حملة المقاطعة BDS والتأكيد على مواصلة الدعم العسكري لدولة الاحتلال.

مجلس العلاقات الدولية يستهجن تصريحات ملادينوف

استهجن مجلس العلاقات الدولية في فلسطين، البيان الصادر عن منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، الذي وصف فيه ما يحدث في الأراضي الفلسطينية “بالعنف دون تمييز بين الضحية والجلاد”.

يذكر أن هذا الموقف يتناقض مع بيانات سابقة لميلادنيوف أكد فيها أن هذا القتل هو إعدام خارج نطاق القانون.

وأكد المجلس في بيان صدر أمس الاثنين، أن الجريمة الكبرى تتمثل في استمرار الاحتلال (الإسرائيلي) والمستوطنات ومصادقة الأراضي وحصار غزة.

وقال “نتوقع من السيد ميلادينوف بصفته ممثلا للمجتمع الدولي أن يكون صوتا قويا للقانون الدولي والقانون الدولي الانساني الذي تنتهكه إسرائيل بشكل سافر يوميا”.

وكان ميلادينوف قد أصدر أول أمس الاثنين بياناً وصف فيه ما يحدث في الأراضي الفلسطينية بـ “العنف دون تمييز”.

مجلس العلاقات الدولية يثمن جهود سفينتي “زيتونة وأمل” ويدعو المجتمع الدولي لحمايتهما

ثمن مجلس العلاقات الدولية في فلسطين الجهود التي يبذلها نشاطات دوليات على متن سفينتي “زيتونة وأمل” للوصل لشواطئ غزة وكسر حصارها المستمر منذ أكثر من 10 سنوات.

وقال د. باسم نعيم رئيس المجلس في بيان صدر اليوم الأحد أن المجلس ينظر لهذه الخطوة الشجاعة بكل التقدير والاعتزاز في الوقت الذي يكاد ينسى فيه العالم حصار غزة المتواصل الذي يفتك بكل مقومات الحياة.

ودعا نعيم المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والأممية لحماية السفينتين حتى وصولهما لشواطئ غزة بسلام وأمان.

وانطلقت قبل أيام سفينتا أمل وزيتونة من ميناء برشلونة في إسبانيا، وعلى متنهما 30 متضامنة دولية، لتبحرا وسط وداع حشد كبير من المتضامنين؛ في رحلة من أجل كسر الحصار عن غزة.

وتضم قائمة المشاركات في السفينتين عددًا من النساء الناشطات في العمل السياسي والحقوقي والإعلامي، منهن “مالين بيورك” عضو البرلمان الأوروبي من السويد، و”اَن رايت” عقيدة متقاعدة في الجيش الأمريكي ودبلوماسية سابقة.

كما تضم المذيعة الشهيرة بقناة الجزيرة خديجة بن قنة، والدكتورة فوزية مودة حسن وهي طبيبة ماليزية شاركت في العديد من المهمات الإنسانية بالتعاون مع جمعية الإغاثة الطبية الماليزية ممثلة لأميال من الابتسامات، وعضو البرلمان الجزائري سميرة ضوايفة ممثلة للجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، ونساء أخريات من تونس والجزائر والسودان والأردن.

في اليوم العالمي للسلام: العلاقات الدولية يدعو الأمم المتحدة لإنهاء الاحتلال

دعا مجلس العلاقات الدولية في فلسطين الجمعية العامة للأمم المتحدة للعمل على إنهاء الاحتلال المتواصل للأراضي الفلسطينية منذ أكثر من 68 عاماً وإعطاء الشعب الفلسطيني حقوقه التي كفلتها له القوانين والأعراف الدولية، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير والعودة لدياره التي هُجر منها، واعلان دولته المستقلة وعاصمتها القدس.

وفي بيان صدر عن المجلس اليوم الاثنين، وجه د. باسم نعيم رئيس المجلس نداء للجمعية العامة التي تعقد اجتماعها السنوي غدا الثلاثاء للضغط على الاحتلال الإسرائيلي للالتزام بالقانون الدولي كدولة احتلال مسؤولة عن حياة السكان وحريتهم، ووقف سياسات القتل الممنهج والتهويد والاستيطان والعقاب الجماعي والاعتقالات.

وناشد المجلس الأمم المتحدة بمناسبة اليوم العالمي للسلام الذي يصادف بعد غد الاربعاء للضغط على الاحتلال الإسرائيلي لرفع حصاره الظالم على قطاع غزة المتواصل منذ أكثر من عشر سنوات والمستمر في تحقيق عواقب وخيمة على السكان المدنيين، وفي عرقلة عملية إعادة الإعمار.

ونوه المجلس في بيانه بأن تقارير المنظمات الحقوقية الدولية لعام 2015 أكدت استمرار إسرائيل في تطبيق قيود مشددة وتمييزية على حقوق الإنسان الخاصة بالفلسطينيين وبأن الاحتلال الإسرائيلي قتل ما لا يقل عن 124 مدنياً فلسطينياً، تشمل عمليات إعدام خارج نطاق القضاء، وأصاب الآلاف في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وقال المجلس بأن تلك التقارير تشير أيضاً إلى أن “إسرائيل” مستمرة في بناء المستوطنات وأنها هدمت ما لا يقل عن 510 منزلاً ومبانٍ أخرى, وأخلت 610 فلسطينياً من منازلهم قسراً، وذلك في إطار سياستها بتهويد القدس وفرض تغيير ديموغرافي لصالح الأغلبية اليهودية عبر تهجير السكان الفلسطينيين قسريا.

يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة تعقد اجتماعاتها على نحو مكثّف في الفترة الممتدة من سبتمبر/أيلول إلى ديسمبر/كانون الأول سنويا، ويبدأ النقاش العام للدورة الجديدة في ثالث ثلاثاء من سبتمبر/أيلول من كل عام.

تقدير: علاقات تركيا وإيران بالمقاومة تتأرجح بين البرود والتعاظم

أكد تقدير موقف أعده مجلس العلاقات الدولية على أن فصائل المقاومة الفلسطينية يمكنها أن تلعب دور إيجابي في الصراع الطائفي المُحتدم ومحاولة التنفيس من حالة الاحتقان لتوجيه الأنظار نحو القضية الفلسطينية.

وأوصى التقدير الذي جاء بعنوان “سلوك تركيا وإيران السياسي تجاه المقاومة الفلسطينية بين المصالح والمبادئ” بضرورة أن تتعامل القيادة الفلسطينية بموقف موحد تجاه كافة الأطراف العربية والإقليمية، وأن تدير الأطراف الفلسطينية خلافاتها مع إيران بطريقة مختلفة والتركيز فقط على أهمية القضية الفلسطينية بعيداً عما يحدث في الإقليم.

وأشار إلى أهمية تنويع العلاقات مع إيران وعدم اقتصارها كما السابق على المالي والعسكري، والضغط عليها للفصل بين موقفها من القضية الفلسطينية، وصراعاتها في الإقليم.

وفيما يتعلق بتركيا، أوصى التقدير بفتح أفاق جديدة للعلاقات مع تركيا في المجالين الاقتصادي والثقافي، واستغلال حالة التعاطف التركي مع القضية الفلسطينية، إلى جانب الأدوار التي يمكن لتركيا أن تلعبها في عدة ملفات أبرزها الانقسام الفلسطيني، وملف صفقة تبادل الأسرى، خاصةً بعد تطبيع علاقاتها الدبلوماسية مع “إسرائيل”، مبيناً أن الوزن السياسي الكبير لتركيا يؤهلها لوضع حداً للانتهاكات الإسرائيلية تجاه المسجد الأقصى.

وطرح التقدير ثلاثة سيناريوهات لطبيعة العلاقة بين فصائل المقاومة وكل من تركيا وإيران على ضوء المعطيات الحالية، تقدمها تخلي تركيا وإيران عن دعم القضية والمقاومة، مضيفاً أن ذلك “يبقى وارد بالنسبة لعلاقات إيران بالمقاومة الفلسطينية وخصوصاً حركة حماس، لكن علاقة تركيا بحماس من الصعب مقارنتها بالعلاقة الحمساوية الإيرانية”.

وتابع أن “إيران كانت توجه غالبية دعمها نحو المال والسلاح، بينما تركيا تُركز دعمها نحو الاقتصادي والإنساني، وهو أمر لا يزعج الأطراف الأخرى بما فيها “إسرائيل”، لذلك وقف تركيا دعمها للمقاومة أمر يبدو مستبعد”.

وأوضح التقدير أن ما يُعزز هذا السيناريو فيما يتعلق بإيران هو حملها لراية فلسطين ونجاحها في ذلك لسنوات طويلة، لدغدغة مشاعر الرأي العام الإيراني والعربي، وتوقيع إيران لاتفاقها النووي مع الغرب الذي قلص من فرص مواجهتها مع الغرب أو إسرائيل لأنها أصبحت لاعب مهم ومقبول دولياً في الشرق الأوسط.

وأما تركيا فهي تمر بأزمات داخلية وخارجية متلاحقة وانهيار مبدأ “تصفير المشاكل” الذي انتهجته عام 2002، ما يمكن أن يدفعها نحو مراجعة مواقفها الإقليمية الحادة في الفترة القادمة، في ظل تأزم الوضع السوري.

وعلى ضوء ذلك من المحتمل أن تتجه تركيا نحو إعادة هيكلة العلاقات مع حركة “حماس” على وجه التحديد، لكن ذلك يمكن أن نطلق عليه “تراجع تكتيكي” لا تخلي، وفق التقدير.

والسيناريو الثاني: برود العلاقات وتحولها إلى علاقة عادية وهو الأقرب في الوقت الحالي بالنسبة لعلاقات إيران بقوى المقاومة، لكن علاقات الأخيرة مع تركيا أفضل حالاً، لكن الوزن النسبي لهذا السيناريو أقوى من السيناريو الأول.

وما يُعزز هذا السيناريو بحسب التقدير هو تراجع موقع القضية الفلسطينية في ظل تعدد الصراعات السياسية والطائفية في المنطقة، واستمرار الأزمتين السورية والعراقية وانشغال إيران وتركيا بمحيطهما الحيوي. كما أن تركيا حريصة على مراعاة حسابات التوازن مع إسرائيل وتخصيص دعمها في المجالات الاقتصادية والاغاثية.

وذكر التقدير بعض العناصر التي تنفي هذا السيناريو وأبرزها حرص إيران على استقطاب حركة حماس إلى جانب حلفاؤها المركزيين في المنطقة من أجل دعم مواقفها، كما أن دعم المقاومة الفلسطينية يمثل التزام قيمي بالنسبة لحزب العدالة والتنمية في تركيا.

والسيناريو الثالث: تعاظم الدعم التركي الإيراني للقضية الفلسطينية، وهذا السيناريو له وزن نسبي أكبر من السيناريو الأول لذلك يمكن القول أن علاقات تركيا وإيران بالمقاومة ستتراوح بين السيناريو الثاني والثالث.

بالنسبة لتركيا فإن علاقتها مع المقاومة الفلسطينية ما تزال في إطارها الداعم، فهي حريصة على تقديم دعمها الاقتصادي والاغاثي والإعلامي، وما يُعزز هذا السيناريو أهمية حماس والجهاد الإسلامي الكبيرة في برنامج المقاومة التي تبنته إيران، وهو ما أعطى تحالف المقاومة زخماً على الساحة الإقليمية، بالإضافة إلى عدم وجود فصيل فلسطيني بديل يمكن لإيران أو تركيا الاعتماد عليه.

وبين التقدير أن ما يرجح هذا السيناريو أن المقاومة الفلسطينية هي مفتاح دخول القوى الإقليمية للقضية الفلسطينية، خاصةً وأن قطاع غزة يمثل الحلقة الأهم كونه الوحيد الذي لديه القدرة على إحراج “إسرائيل”.

لتحميل التقدير وقراءته برجاء الضغط هنـــــا

العلاقات الدولية يثمن موقف التشيك بعدم الاعتراف بالقدس عاصمة لـ “إسرائيل”

ثمن مجلس العلاقات الدولية في فلسطين موقف جمهورية الجريء بوضع مدينة تل أبيب بدلاً من القدس كعاصمة لدولة “إسرائيل” في الخرائط الرسمية المعترف بها في البلاد، وفي مناهج التدريس للطلبة.

واعتبر المجلس في بيان صدر عنه اليوم الأحد بأن القرار التشيكي خطوة في الطريق الصحيح ويلتزم بالقرارات الدولية التي لا تعتبر القدس عاصمة لدولة الاحتلال.

ودعا المجلس جميع الدول الأوروبية والمنظمات الأممية  لاتخاذ مثل هذه الخطوات على طريق انهاء الاحتلال الإسرائيلي للقدس عاصمة الدولة الفلسطينية.

وتسود حال من التوتر بين “إسرائيل” وجمهورية التشيك عقب اتخاذ الأخيرة قراراً بوضع مدينة تل أبيب بدلاً من القدس كعاصمة لدولة إسرائيل في الخرائط الرسمية المعترف بها في البلاد، وهو القرار الذي اتخذته وزارة التعليم في براغ.

مجلس العلاقات الدولية ينظم ندوة لبحث التجربة التركية بعد محاولة الانقلاب

نظم مجلس العلاقات الخارجية، ندوة عبر السكايب مع بروفسور ياسين أقطاي نائب رئيس حزب العدالة والتنمية والمتحدث باسم الحزب، للحديث حول السياسة التركية بعد محاولة محاولة الانقلاب الفاشلة التي جرت في الخامس عشر من يوليو الماضي.

وناقشت الندوة التي حملت عنوان ” تركيا بعد محاولة الانقلاب .. مزيدا من الانفتاح أم تقوقع على الذات؟”، بحضور نخبة من الكتاب والإعلاميين والمثقفين في قاعة آدم بمدينة غزة، مآلات السياسة التركية بعد تجربة محاولة الانقلاب الفاشلة، وأثرها على الداخل والخارج.

وأكدّ ياسين أقطاي، حرص بلاده على المزيد من الانفتاح في علاقات بلاده الخارجية بعد محاولة الانقلاب، مشددًا على مركزية القضية الفلسطينية وأنها في جوهر اهتمامات السياسة التركية.

وأشار أقطاي الى أن محاولة الانقلاب، شكلت درسًا لدى تركيا في التعامل مع سياساتها الخارجية.

الدكتور باسم نعيم رئيس مجلس العلاقات الدولية في فلسطين، أكدّ على أهمية الندوة في توضيح السياسة التركية بعد محاولة الانقلاب، ومحاولة فهم أثره على تحركاتها الخارجية.

وقال نعيم إن أقطاي اكدّ على أهمية ومحورية القضية الفلسطينية في سياسات بلاده الخارجية، ” كقضية تكاد تكون من القضايا المحدودة التي تحظى على اجماع شعبي”.

وأكدّ نعيم ، أن أقطاي شدد على أنّ الدعم الإنساني والاغاثي والسياسي للقضية الفلسطينية سيستمر وأقوى مما سبق. وأكدّ في سياق حديثه على أنّ أي إتفاق مع “إسرائيل” لن يكون على حساب القضية الفلسطينية، ولن يمنع، أي الإتفاق، إنتقاد السياسات الإسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني، والتنديد بجرائمه.

 كما تحدث أقطاي عن مستقبل العلاقة التركية مع الملف السوري، وتداعيات التدخل العسكري على الأمن القومي.

وبحسب أقطاي، فان تركيا بعد محاولة الانقلاب أصبحت أكثر قدرة على إتخاذ قرارات حاسمة في الملف السوري، خاصة في ظل خطورة نشوء دولة تكون شوكة في خاصرة تركيا ومهددة للأمن القومي، وهو بمثابة خط أحمر لن تسمح أنقرة بحدوثه.

وأبدى اقطاي استعداد بلاده للانفتاح على الاتحاد الأوروبي، رغم انحيازه للانقلاب وعدم التزامه بما يدعو اليه من معايير الحرية وحقوق الانسان، مشيرا الى ان أوروبا وقفت الى جانب الانقلابيين الذين قصفوا البرلمان وقتلوا المدنيين وحاولوا اغتيال الرئيس، ولكن رغم ذلك أكدّ اقطاي حرص بلاده على تعزيز العلاقة مع الأوروبيين.

وبيّن نعيم، عزم المجلس تنظيم ندوة حول التجربة التونسية قريباً، للاستفادة منها فيما يتعلق بتجاوز الخلافات في العلاقة الفلسطينية الداخلية.

وهنا لابد من الإشارة إلى أن مجلس العلاقات الدولية أنشئ عام 2013 من قبل مجموعة من الرياديين الفلسطينيين الذين شعروا أن الحاجة لمثل هذه المؤسسات ملحة أكثر من أي وقت مضى من أجل فتح آفاق أوسع للحوار مع العالم، تحقق العدالة للشعب الفلسطيني وقضيته.

IMG_7160

IMG_7089

IMG_7079

IMG_7146

IMG_7136

IMG_7096

IMG_7022